الموضوع: طرائف ... !!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 17-11-2010, 02:43 AM   #1
أبو هارون
 
الصورة الرمزية أبو هارون
 
تاريخ التسجيل: 02-09-2010
الدولة: الهفوف
المشاركات: 1,631
معدل تقييم المستوى: 16
أبو هارون is on a distinguished road
افتراضي طرائف ... !!!





الحمد لله .. والصلاة والسلام علي رسول الله

1) تخيل نفسك كمبيوتر !

تخيل نفسك كمبيوتر Windows XP وكل حياتك أزرار
الحياه ستكون سهلة والمشاكل تنتهي فمثلاً :
اعمل لحياتك
refresh
ولغلطاتك
Delete
وللماضي
Clear History
لو أحسست أنك غير متأقلم مع الحياه اعمل
Format
دايما افتح صفحة جديدة في حياتك
New Folder
لو ضاعت منك الحقيقة
Search
ولما تلاقي نفسك ناجح
Save As
لو أحسست بالبرد
MacAfee – Norton
وكل ما تحس ان نمط حياتك بطئ
Restart
ودايما كن مرتباً لأفكارك
Defragments
وأي عقبه تواجهك فلا تيأس
Control + Alt + Delete
لوحسيت انك تهت في الدنيا خلي الصوره واضحة
Win + D
ودايما اعمل جوله داخل نفسك
Alt + Esc
واختر الصح من جولتك
Alt +Tab
واقفل أي صفحه في حياتك لم تعجبك
Alt + F4
وإذا غلطت تراجع
Ctrl+Z
وإذا زعلت من واحد على طول
Shift + Del



2) كيف أحرج هذا الطفل أباه؟


دخل الطفل على والده الذي أنهكه العمل، فمن الصباح إلى المساء وهو يتابع مشاريعه ومقاولاته، فليس عنده وقت للمكوث في البيت إلا للأكل أو النوم.
الطفل: لماذا يا أبي لم تعد تلعب معي وتقول لي قصة، فقد اشتقت لقصصك واللعب معك، فما رأيك أن تلعب معي اليوم قليلاً وتقول لي قصة؟
الأب: يا ولدي أنا لم يعد عندي وقت للعب وضياع الوقت، فعندي من الأعمال الشيء الكثير ووقتي ثمين.
الطفل: أعطني فقط ساعة من وقتك، فأنا مشتاق لك يا أبي.
الأب: يا ولدي الحبيب أنا أعمل وأكدح من أجلكم، والساعة التي تريدني أن أقضيها معك أستطيع أن أكسب فيها ما لا يقل عن 100 ريال،
ليس لدي وقت لأضيعه معك، هيا اذهب والعب مع أمك،
تمضي الأيام ويزداد انشغال الأب وفي أحد الأيام يرى الطفل باب المكتب مفتوحاً فيدخل على أبيه
الطفل: أعطني يا أبي 5 ريالات.
الأب: لماذا؟ فأنا أعطيك كل يوم 5 ريالات، ماذا تصنع بها؟.. هيا اغرب عن وجهي، لن أعطيك الآن شيئاً.
يذهب الابن وهو حزين، ويجلس الأب يفكر فيما فعله مع ابنه، ويقرر أن يذهب إلى غرفته لكي يراضيه، ويعطيه الـ 5 ريالات.
فرح الطفل بهذه الريالات فرحاً عظيماً، حيث توجه إلى سريره ورفع وسادته، وجمع النقود التي تحتها، وبدأ يرتبها!
عندها تساءل الأب في دهشة، قائلاً: كيف تسألني وعندك هذه النقود؟
الطفل: كنت أجمع ما تعطيني للفسحة، ولم يبق إلا خمسة ريالات لتكتمل المائة، والآن خذ يا أبي هذه المائة ريال وأعطني ساعة من وقتك.



ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك




__________________




أبو هارون المدني
أبو هارون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس