همٌّ دولَة ،
إِرهاقٌ مرَض ،
كبرٌ سِن . فِرَاقٌ أخ ،
و ما أدراكَ ما الأخ !
صبرٌٌ جَمِيلٌٌ سَيِّدِي عبدالله !
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ
وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ
وَنَقِّهِ مِنَ الذّنُوبِ والْخَطَايَا كَمَا يَُنَقّى الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ
وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ واهلا خيراً من اهله
وَأَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ وَأَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وْمِنْ عَذَابِ النَّارِ
اللهم الهم اهله وذويه الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون