:
وهذه المربية القدوة التي لا ترى وظيفتها أو مكانتها فقط تشريف بل تكليف ومسؤولية وضعت على عاتقها .. فأدت رسآلتها بكل جدآرة وأمآنة
فكآنت ذآك القلب الذي يحوي جيل بأكمله ملّمٌ بمتطلبآته واحتيآجاته
لله درّها ...
اسأل الله العلي القدير يوفقكن ويسدد خطآكن لكل ما يحبه ويرضآه
جزيتن في الله خيراً
مودتي
: