عرض مشاركة واحدة
قديم 29-07-2010, 12:30 AM   #7
إنها جنان
مشرفة المنتدى الإسلامي
 
الصورة الرمزية إنها جنان
 
تاريخ التسجيل: 08-06-2009
الدولة: ...............
المشاركات: 2,974
معدل تقييم المستوى: 19
إنها جنان is on a distinguished road
افتراضي رد : هذه هى الجنة فماذا أعددت لها ؟؟؟

جزاكِ الله خيرًا
نسأل الله عز و جل أن يرزقنا الجنة و ما يقرب إليها من قول و عمل
أرجو الانتباه إلى عدم صحة هذه الأحاديث :
- أنه سأل النبي عن هذه الآية { يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا } قال والذي نفسي بيده ، إنهم إذا خرجوا من قبورهم استقبلوا بنوق بيض ، لها أجنحة عليها رحال الذهب ، شرك نعالهم نور يتلألأ ، كل خطوة منها مثل مد البصر ، وينتهون إلى باب الجنة ، فإذا حلقة من ياقوتة حمراء على صفائح الذهب ، وإذا شجرة على باب الجنة ينبع من أصلها عينان ، فإذا شربوا من أحدهما جرت في وجوههم بنضرة النعيم ، وإذا توضؤوا من الأخرى لم تشعث أشعارهم أبدا ، فيضربون الحلقة بالصفيحة ، فلو سمعت طنين الحلقة يا علي ! فيبلغ كل حوراء أن زوجها قد أقبل ، فتستخفها العجلة ، فتبعث قيمها فيفتح له الباب ، فلولا أن الله عز وجل عرفه نفسه ؛ لخر له ساجدا مما يرى من النور والبهاء ، فيقول : أنا قيمك الذي وكلت بأمرك ، فيتبعه فيقفوا أثره فيأتي زوجته ، فتستخفها العجلة ، فتخرج من الخيمة فتعانقه ، وتقول : أنت حبي وأنا حبك ، وأنا الراضية فلا أسخط أبدا وأنا الناعمة فلا أبؤس أبدا ، وأنا الخالدة فلا أظعن أبدا ، فيدخل بيتا من أساسه إلى سقفه مئة ألف ذراع ، مبني على جندل اللؤلؤ والياقوت ، طرائق حمر ، وطرائق خضر ، وطرائق صفر ، ما منها طريقة تشاكل صاحبتها ، فيأتي الأريكة ، فإذا عليها سرير ، على السرير سبعون فراشا ، على كل فراش سبعون زوجة ، على كل زوجة سبعون حلة ، يرى مخ ساقها من باطن الحلل ، يفضي جماعهن في مقدار ليلة ، تجري من تحتهم أنهار مطردة ، أنهار من ماء غير أسن ، صاف ليس فيها كدر ، وأنهار من عسل مصفى لم يخرج من بطون النحل ، وأنهار من خمر لذة للشاربين لم تعصره الرجال بأقدامها ، وأنهار من لبن لم يتغير طعمه لم يخرج من بطون الماشية ، فإذا اشتهوا الطعام جاءتهم طير بيض فترفع أجنحتها ، فيأكلون من جنوبها من أي الألوان شاؤوا ثم تطير فتذهب ، وفيها ثمار متدلية إذا اشتهوها انبعث الغصن إليهم فيأكلون من أي الثمار شاؤوا ، إن شاء قائما ، وإن شاء متكئا ، وذلك قوله ( وجنى الجنيتين دان ) وبين أيديهم خدم كاللؤلؤ
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2181
خلاصة حكم المحدث: ضعيف جداً
والذي نفسي بيده إنهم إذا خرجوا من قبورهم يستقبلون أو يؤتون بنوق بيض لها أجنحة وعليها رحال الذهب ، شرك نعالهم نور يتلألأ كل خطوة منها مد البصر ، فينتهون إلى شجرة يتبع من أصلها عينان فيشربون من إحداها فتغسل ما في بطونهم من دنس ، ويغتسلون من الأخرى فلا تشعث أبشارهم ولا أشعارهم بعدها أبدا ، وتجري عليهم نضرة النعيم ، فينتهون أو فيأتون باب الجنة فإذا حلقة من ياقوتة حمراء على صفائح الذهب فيضربون بالحلقة على الصفحة فيسمع لها طنين يا علي ، فيبلغ كل حوراء أن زوجها قد أقبل فتبعث قيمها فيفتح له فإذا رآه خر له – قال مسلمة : أراه قال - : ساجدا ، فيقول : ارفع رأسك فإنما أنا قيمك وكلت بأمرك فيتبعه ويقفو أثره فتستخف الحوراء العجلة فتخرج من خيام الدر والياقوت حتى تعتنقه ثم تقول : أنت حبي وأنا حبك وأنا الخالدة التي لا أموت وأنا الناعمة التي لا أبأس ، وأنا الراضية التي لا أسخط ، وأنا المقيمة التي لا أظعن . فيدخل بيتا من أسه إلى سقفه مائة ألف ذراع بناؤه على جندل اللؤلؤ طرائق أحمر وأصفر وأخضر ليس منها طريقة تشاكل صاحبتها ، وفي البيت سبعون سريرا على كل سرير سبعون حشية على كل حشية سبعون زوجة ، على كل زوجة سبعون حلة يرى مخ ساقها من وراء الحلل ، يقضي جماعها في مقدار ليلة من لياليكم هذه ، الأنهار من تحتهم تطرد ، أنهار من ماء غير آسن – قال : صاف لا كدر فيه – وأنهار من لبن لم يتغير طعمه ولم يخرج من ضروع الماشية ، وأنهار من خمر لذة للشاربين لم يعتصرها الرجال بأقدامهم ، وأنهار من عسل مصفى لم يخرج من بطون النحل ، فيستجلي الثمار فإن شاء أكل قائما وإن شاء قاعدا وإن شاء متكئا ، ثم تلا : { ودانية عليهم ظلالها وذللت قطوفها تذليلا } فيشتهي الطعام فيأتيه طير أبيض وربما قال أخضر فترفع أجنحتها فيأكل من جنوبها أي الألوان شاء ثم تطير فتذهب ، فيدخل الملك فيقول : سلام عليكم { تلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون } ولو أن شعرة من شعر الحوراء وقعت لأهل الأرض لأضاءت الشمس معها سواد في نور
الراوي: أبو معاذ البصري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 6724
خلاصة حكم المحدث: باطل لوائح الوضع عليه ظاهرة
.................................................. ........
بينا أهل الجنة في مجلس لهم إذ سطع لهم نور على باب الجنة ، فرفعوا رؤوسهم ، فإذا الرب تبارك وتعالى قد أشرف عليهم فقال : يا أهل الجنة ! سلوني فقالوا : نسألك الرضا عنا قال : رضائي أحلكم داري ، وأنا لكم كرامتي ، وهذا أوانها فسلوني قالوا : نسألك الزيادة قال : فيؤتون بنجائب من ياقوت أحمر أزمتها زمرد أخضر ، وياقوت أحمر ، فيحملون عليها ، تضع حوافرها عند منتهى طرفيها ، فيأمر الله عز وجل بأشجار عليها الثمار فتجيء جوار من الحور العين ، وهن يقلن : نحن الناعمات فلا نبأس ، ونحن الخالدات فلا نموت ، أزواج قوم مؤمنين كرام ، ويأمر الله عز وجل بكثبان من مسك أبيض أذفر ، فينثر عليهم ريحا يقال لها : المثيرة ، حتى تنتهي بهم جنة عدن ، وهي قصبة الجنة فتقول الملائكة : يا ربنا ! قد جاء القوم فيقول : مرحبا بالصادقين ، مرحبا بالطائعين ، قال : فيكشف لهم الحجاب ، فينظرون إلى الله تبارك وتعالى ، فيتمتعون بنور الرحمن حتى لاينظر بعضهم بعضا ثم يقول : أرجعوهم إلى القصور بالتحف فيرجعون وقد أبصر بعضهم بعضا فقال رسول الله فذلك قوله : ( نزلا من غفور رحيم )
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2244
خلاصة حكم المحدث: موضوع
.................................................. ......
وبخصوص غناء الحور العين
وأما ما جاء فيه من غِناء الحور العين : (يقلن : نحن الخالدات لا نموت أبداً ونحن الناعمات فلا نبأس أبداً ، ونحن المقيمات فلا نظعن أبداً ، ألا ونحن الراضيات فلا نسخط أبداً ، طوبى لمن كنا له وكان لنا) ، قد رواه الإمام أحمد وأبو يعلى والترمذي بِمعناه ، وهو حديث ضعيف .
وقد أورده ابن الجوزي في "\الموضوعات .
وهذا ما ذكره الشيخ عبد الرحمن السحيم حفظه الله بخصوصه
http://www.khayma.com/da3wah/476.html




__________________





إنها جنان غير متواجد حالياً