رجل + إمرأة = س ... معادلة من الدرجة الأولى

[منى عبداللطيف]

كتبه شخص آخر

رجل + إمرأة = س ... معادلة من الدرجة الأولى

【 قررت ألا أتزوج إلا الزوجة المثالية ثم وجدتها لكنها كانت تبحث عن الرجل المثالي!】

للقلم بقية

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

[منى عبداللطيف]

الخطوة الأولى

【 التجربة و الخطأ 】

هل حدث وأن أصبت بحرق طفيف ؟!!
أعتقد أننا جميعا مررنا بهذه التجربة الغير محببة ربما كانت التجربة تتعلق بماء مغلي لم تكن تعرف أنه كذلك أو عود ثقاب لم تنتبه لوجوده .. و هكذا.

تقول الحكمة القديمة:إنك يجب أن تحرقك النار كي تعرف أنها تحرق..
{ بما لم تكن تجربة لطيفة لكنك بالتأكيد تعلمت منها ألا تقترب من النار أكثر من اللازم..

【 حسنا .. بعد هذه الخبرة 】

هل جربت أن تلمس نار موقد الكيروسين ؟
.......... هل جربت أن تمسك بنار لحام الأكسجين ؟!!
................. هل جربت أن تمسك بجمرة مشتعلة ؟

أعتقد أنك لم تجرب كل هذه الأنواع .. لأنك تعلمت من خبرتك السابقة أنه ليس من الحكمة أن تقوم بهذه الحماقات..

لكن .. أنت احترقت بنوع معين من النار ( ربما الماء المغلي أو معدن ساخن ) لكنك لم تجرب أنواع النيران المختلفة .. فلماذا لا نجرب ؟!!

اقتراح سخيف هو كما ترى ..

سر سخافته يرجع إلى ما نسميه ( التعميم )
أنت جربت نوعا واحدا من النيران فعممت هذه المعلومة :
جميع أنواع النيران تحرق .. هذا بديهي.

من أهم أساليب اكتسابنا للخبرات هو هذا التعميم ..
فأنت حين تدخل لغرفة مظلمة ، تبحث يدك عفويا عن زر الإضاءة ،
و لا تخرج كشافا لتضيء المكان ..
لأنك تعرف أن كل الغرف المظلمة لا بد أن يكون فيها زر للإضاءة في مكان ما .. رغم أنك لم تدخل هذه الغرفة من قبل !

هذا هو التعميم .. تجربة واحدة ، تقوم بتعميمها على جميع التجارب التي ستواجهها في حياتك..

التعميم مفيد جدا في حياتنا العملية .. لكنه ليس كذلك إذا تكلمنا عن علاقتنا بمن حولنا
« و هذا هو البلاء العظيم الذي نراه بين الغالببة »

【 التعميم في العلاقات خطأ 】

هل أنت عربي ؟

ما رأيك فيمن يقول : إن كل العرب إرهابيون !!

قول مثير للغضب فعلا .. لأنك تعرف بوضوح منك أنك و من تعرفهم ليسوا إرهابيين !

هذه الأقوال ومثلها ينتج عما نسميه ~ ( التعميم السلبي ) ~
............ حين تزور إيطاليا فتتعرض للسرقة ، فتعود لتؤكد أن الإيطاليين قطاع طرق .
........... حين تعرف شخصا أسبانيا ثقيل الظل فتؤكد أن كل الأسبان لا يتمتعون بروح االدعابة .
................. حين تزور الهند لتسكن في شارع غير ممهد ،
........................ فتؤكد حين تعود أن الهند ليس بها شوارع ممهدة ، وهكذا ..

هذا التعميم سخيف لذلك ننعته بالسلبية لكنه ! للأسف شائع إلى حد كبير .

للقلم بقية

[منى عبداللطيف]

الخطوة الثانية

【 تأمل معي هذه الأقوال 】

»- لا يمكن الثقة في الرجال أبدا -«

... كل النساء مسرفات جدا |

أقصر الطرق لقلب الرجل معدته

... كل السعوديات متسلطات

الرجل العربي جاف وصحراوي

هذه الأقوال و غيرها قد ترجع إلى تجربة واحدة مر بها قائلها مع شخص ما فاسقطها على جميع من هم مثل هذا الشخص ..

فلو كانت هناك إمرأة متزوجة من رجل لا تثق به .. ستجد أنها تؤكد أن كل الرجال لا يمكن الثقة فيهم وهكذا..

وهذا خطأ شنيع لأن شخصية كل منا كبصمة الإصبع لا يمكنك أن تفترض أنها تطابق شخصا آخر ..

لا أستريح لفكرة أن أوضع في تقسيم ما يضم الملايين من البشر ليقال : إن هؤلاء يحبون كذا ، ويكرهون كذا ، و ينصرفون بالطريقة الفلانية !!


ألا ترون أن شخصياتنا أرقى وأعقد من أن تصنف بهذه الطريقة ؟!!

لو تكلمنا عن أنماط الشخصية نجد أنها قسمت البشر إلى عدة تقسيمات المربع والمستطيل والدائرة ، الشمالي و الجنوبي و الشرقي و الغربي ، و هكذا .

لكن .. ألا نتفق أن الشخصية حتى وإن كانت ذات نمط محدد يمكن تطويرها ؟!!

أنت تقرأ الآن كلمات في تطوير الشخصية مما يعني أنك قادر على تغيير ما لا يعجبك في أسلوبك .. ألا تتفق معي أنك من الممكن أن تتخلص من عيوب نمطك ؟

إن كان هذا ممكنا بالنسبة لك .. فمن الأرجح أن هناك أناس يستطيعون أن يطوروا من شخصياتهم ..
لذلك فـ لا تحصرهم في خانات أنماطهم.

لا تعمم .. واعتبر أن كل شخص هو حالة خاصة بذاته !


لكن ماذا عن الرجال و النساء ؟


رجل + إمرأة = عدم فهم




على الرجل أن يقرر .. إما أن يحب المرأة أو يفهمها !!

للقلم بقية

[منى عبداللطيف]

المرحلة الثالثة

الرجال و النساء مختلفون . .
لا أعتقد أن من العبقرية أن أؤكد هذه المعلومة البديهية التي تعرفها من دراستك لعلم الأحياء ..
لكنني لا أعني هذا المعنى (الفسيولجي) .. لكنني أعني أنهم مختلفون على نحو آخر ..
مختلفون في طريقة تفكيرهم..
هذا الاختلاف الكبير يصل إلى حد أن ( د.جون جراي ) يقترح في كتابه (الرجال من المريخ والنساء من الزهرة)
أنك يجب أن تعتبر الجنس الآخر قاداما من كوكب آخر حتى تستطيع فهمه !!

هذا الاختلاف يؤدي إلى الكثير من الخلافات ؛ لأن كل من الرجل والمرأة يفترض أن الطرف الآخر يجب أن يتصرف ويفكر مثله .. لماذا تتكلم المرأة كثيرا ؟ هذا مزعج للرجل ؛ لأنه لا يفعل المثل !

هنا سنتكلم عن طريقة كل من الرجل و المرأة .. كي نفهم لما يتصرفون على هذا النحو ، وكيف تتواصل معهم على هذا الأساس.. ؟

أنا أعترض !!!

هنا يأتي قارئ فطن ليقول »

أنا غير مقتنع بهذا الكلام .. أنت قلت من قبل » أن التعميم خطأ ..
و الآن » هنا شرح لـ
كيف يفكر الرجل وكيف تفكر المرأة ؟ ما هذا التناقض الصارخ ؟

الموضوع ببساطة »»

- لا تعمم إلا بحذر شديد ؛ لا تعمم إلا في أضيق الأحوال .

سأذكر الاختلافات بين الرجل و المرأة لكن لأن كل إنسان مختلف عن الآخر ، و لأنه من الممكن أن يغير من شخصيته ، فلا تأخذ كل ما سأقوله كأنه قاعدة لا استثناء لها .. اقرأ الجزء القادم بتحفظ ، وخذ منه ما تراه مطابقا لمن تتعامل معه .. ضع هذه المعلومات في ذهنك ، و أؤكد لك أنك في العديد من الأجزاء ستقول في بالك»

- يا إلهي ، هذا صحيح .. ألهذا يتصرف شريك حياتي بهذه الطريقة ؟

- خذ نفسا عميقا وفكر في الجنس الآخر الذي يسبب لك المتاعب.



وانتقل للخطوة القادمة .

[منى عبداللطيف]

المرحلة الرابعة

الرجل لا يهتم بالتفاصيل ، و لكن بالصورة العامة
لو دخلت شقة أحد العزاب ستفهم مانقصد :
أن الرجل لا يهتم غالبا بالتفاصيل .. قد نجد أن الفراش وضع في غرفة الجلوس ، بينما المنشفة مفروشة كمخدة ..
و هكذا لو عاش الرجل وحيدا لما دفع ألف ريال ثمنا لطقم صيني !

لذلك لا يجب أن تفترض المرأة أن الرجل يهتم بالتفاصيل كما تفعل هي .. لا تحاولي أن تجعليه يتذكر لون الستائر التي كانت في منزل أصدقائكم حين دعيتم عندهم على الغداء..فهو لن يتذكر - غالبا - سوى أن الغداء كان جيد الصنع .

لذلك فالمرأة تتميز عن الرجل بمقدرتها الفائقة في إخفاء الأشياء و إيجادها .
فالرجل قد يتأخر عن عمله بسبب نظارته التي لا يجدها ، إلى أن تلفت المرأة نظره إلى أنه يلبسها أساسا.
كما أنها إن أخفت شيئا منه ، فقد يفني عمره كله باحثا دون أن يجده !

لا يهتم الرجل بالتفاصيل و لكن بالصورة العامة .. ما إذا كان الأمر جيدا أم سيئا .. أبيض أم أسود .. لا تهم التفاصيل الصغيرة ما دامت لا تتعلق باهتماماته الشخصية أو عمله !!

لا تتضايقي إذا لم يلاحظ الرجل أنك قد صبغت شعرك بلون أفتح قليلا .. هو يحبك طبعا لكنه لا يلاحظ سوى أنك قد أصبحت أجمل دون أن يكون مدركا - بالضرورة- للسبب .

المرأة تهتم بالتفاصيل لذلك نجدها تهتم بالاكسسورات .. لاحظ عدد متاجر الإكسسورات النسائية نسبة إلى عدد متاجر الملابس الرجالية !!

المرأة مولعة بالتفاصيل ؛ و الرجل يهتم بالصورة العامة للأشياء .. فالمرأة تنظر للرجل كشخص لا مابالي و الرجل ينظر للمرأة كشخص يهتم بأشياء تافهة !!

الرجل قد لا يعرف اسم صديقه الثلاثي .. بينما المرأة قد تعرف أن ابنة خالة عمة صديقتها قد ازداد وزنها مؤخرا !!

للقلم بقية

[منى عبداللطيف]

المرحلة الخامسة

المشاكل : »
يستقبل عقل الرجل الشكوى ، بصورة مختلفة عن استقبال المرأة لها ..

عقل الرجل مبرمج على وضع الحلول .. حتى حين لا يطلبها من أحد .

يلعب الرجل دائما دور ( حلال المشاكل ) و هذا الدور يزعج المرأة !
لأنه يقدم الحلول طيلة الوقت .. فـ عقل الرجل مبرمج لأن يلعب هذا الدور كما قلنا ؛ لأنه يعتبر نفسه مسؤولا عن حل جميع المشاكل التي تواجهه .. فهو يعتبر أن أي شكوى تقال أمامه ، تقال تحت بند : أريد حلا !!!

....... مثال :
............... مريم : العمل مرهق ..
........................ أحمد : لماذا لا تبحثي عن عمل آخر ؟

............................. مثال آخر :
....................................... مريم : الجو بارد اليوم ..
....................................... أحمد : هل أحضر لك معطفا ثقيلا ؟


هكذا يفكر الرجل دائما .. لو حكت المرأة للرجل مشكلة ما - وإن كانت على سبيل تزجية الوقت - ستفاجأ بأن الرجل يعتبر الموضوع مشكلة ويجب عليه حلها ، وسيسارع بتقديم الحلول التي لم يطلبها منه أحد !!

لذلك على الرجل أن يتدرب على الاستماع لا على تقديم الحلول لأن المرأة حين تشكو فإنها لا تريد حلا لمشاكلها
لكنها تريد - فقط - أن تحكي هذه المشاكل ..

كما على المرأة أن تدرك هذه الحقيقة .. و هي أن مشاكلها التي تحكيها للرجل ترهقه أكثر مما تتوقع ..

لأن عقله يفكر دائما في حلول لهذه المشاكل ..

جااااااااااااااري
.
.
.

[منى عبداللطيف]

المرحلة السادسة ..وعذرا على الاطالة

××

【 الضغوط 】
من أغرب الفروق بين ( الرجل ) و ( المرأة ) مسألة معالجة الضغوط ..


حين يواجه الرجل الضغوط اليومية فإنه يتصرف بصورة مختلفة كلية عن المرأة ..
وهذا الاختلاف قد يكون سببا لعدم فهم كل من الطـرفين للآخر .. ومن ثم حدوث المشاكل .

××

الرجل : كالحلزون
و المرأة : كقدر الضغط

صورة مضحكة أليس كذلك ؟

××

الرجل كالحلزون :
.. حين يواجه الرجل الضغوط .. فإنه :
.. × يلجأ للدخول في قوقعته الخاصة ليحل مشاكله ..

.. × يلجأ الرجل عادة لحل مشاكله بنفسه ، لأن ذلك جزء من تقديره الذاتي .. لذلك يحاول - قدر الإمكان - لأن يختلي
...... بنفسه قليلا كي يفكر في إبعاد المشكلة ليحلها بنفسه..

.. × لا يطلب الرجل المساعدة - غالبا - من المرأة .. لأن ذلك قد يضعف من الصورة التي يريد أن يرسمها لنفسه
...... أمامها .. لكنه يلجأ لمساعدة رجل مثله فهذا لا يسبب له إحساسا بانعدام الثقة .. لكن هذه مرحلة متقدمة ؛ لأنه يريد
...... أن يحل مشاكله بنفسه ..

.. تتعجب المرأة من أسلوب الرجل الانطوائي لحل مشاكله .. فهو قد يقول أشياء على غرار :
.. .. أريد أن أكون وحيدا بعض الوقت .
.. .. لا أريد الكلام عن هذا الموضوع .

.. كلها تعبيرات يحاول فيها الرجل أن يقول :
... دعوني أدخل قوقعتي الخاصة ، كي أفكر بنفسي في حل مشاكلي وضغوطي اليومية ..

مثال :
لاحظت هند أن زوجها لا يتحدث كثيرا مؤخرا ..
أحيانا يظل شاردا أمام التلفاز دون أن يتكلم .. تحاول أن تخرجه من هذه الحالة ، وتفتح حوارا معه..
تلاحظ أنه لا يستجيب كما ينبغي .. تتساءل :
لماذا لا يشركني في مشاكله ؟
لماذا لا يتكلم معي كثيرا ؟
هل توقف عن حبي ؟

هناك شيء ما يشتغل تفكيره لكنها تحاول أن تخرجه من هذه الحالة ، لكنها تجد مقاومة منه ..
تحاول وتحاول .. لكنها - لسبب ما - تجد أن محاولاتها هذه تزيده ابتعادا !!
لم تعرف هند أنها - بهذه التصرف - كانت تحاول أن تخرجه من قوقعته رغما عنه .. في حين أن الأسلوب الأمثل هو أن تتركه في قوقعته ؛ لأنه سرعان ما يخرج منها ..

هو يحبها طبعا .. لكن دخوله لقوقعته لا يعني أنه غير مهتم ؛ بل يعني - فقط - أنه يحتاج لأن يدخل هذه القوقعة من حين لآخر .
يستريح الرجل حين يختلي بنفسه في مواجهة الضغوط - وإن كانت بسيطة - لكن هذا يربك المراة ..
وتطلق على هذا أسماء مثل :
الخرس الزوجي (حين يتوقف الرجل فجأة عن الكلام ويظل شاردا ) أو قد تعتبر هذا التصرف إهمالا من ناحية الرجل ( لأنه لا يشركها في مشاكله ) ..
لا تفهم المرأة هذا الأسلوب لمواجهة الضغوط .. لأنها تلجأ لأسلوب آخر مختلف بعض الشيء ..

××

المرأة كقدر الضغط :
تواجه المرأة مشاكلها بصورة مختلفة .. لاتحاول الاختلاء بنفسها كما يفعل الرجل .. لكنها تلجأ للتنفيس عن ضغوطها ..
تتكلم المرأة عن مشاكلها .. تحكي عن كل الضغوط التي تواجهها كي لا تنفجر .. بالضبط كقدر الضغط ..
دع المرأة تخرج كل ما عندها فهذا يريحها ..

.. لا داع أن تقول عبارت مثل :
.. لا تتكلمي كثيرا عن المشاكل ..
.. سأتركك لتختلي بنفسك قليلا كي تستريحي ..

.. أسلوب المرأة مختلف تماما عن الرجل في هذه النقطة .. لا بد لنا أن نفهم هذا ..

مثال :
عاد أحمد من عمله مرهقا .. فكل الأزواج يعودون من العمل مرهقين كما تعلم ..
وحين دخل المنزل وجد زوجته في استقباله .. ابتسم حين رآها لكنها قالت فجأة :
- بيتنا ضيق !!
تضايق من هذه الجملة .. و اعتبر أنها عبارة غير مناسبة في هذا التوقيت .. إنها لا تقدر المجهود الذي يبذله من أجلها..
استقبل عقله الذكوري هذه المشكلة وراح يفكر بطريقة وضع الحلول .. فهم العبارة أنها :
يجب عليك شراء بيت أكثر اتساعا ..
في حين أن المرأة حين تشكو فإنها لا تريد حلولا .. إنها تريد مشاركة معنوية .. لقد قالت لها جارتها هذه العبارة فضايقتها .. فأرادت أن تشرك زوجها في هذا كي يهون عليها .. كانت تكفيها عبارة :
وجودك معي يجعل هذا البيت جنة !!

× دع قدر الضغط تنفس عما بداخلها .. لا تحاول سدها فهذه هي الوسيلة الوحية كي تريح الضغوط التي تملؤها ..
× لا تقدم حلولا بل استمع ، ودع البخار المضغوط يخرج ، وسينتهي الأمر .

××

تحدث المشاكل حين يكون كلا الطرفين تحت وطأة الضغوط .. الرجل يريد أن يكون وحيدا بينما المرأة لا تريد ذلك .. فتحكي له عن مشاكلها كي تستريح قدر الضغط .. بينما عقل الرجل - كما قلنا - يفكر لا إراديا في الحلول كي تسكت ..
نظرا لرغبته في أن يدخل قوقعته ، و يترك خلفه كل هذا الإزعاج ..

فتحدث الفجوة بين الطرفين !!

ارجو أن يعجبكم
منــــى

[رحيل]

اختي منى

يعطيك العافية ويسعدك يا رب

راق لي جداا موضوعك وشدني بكل امانة

جزاااك الله خيراا

ودمتي بعافية

[منى عبداللطيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيل

اختي منى

يعطيك العافية ويسعدك يا رب

راق لي جداا موضوعك وشدني بكل امانة

جزاااك الله خيراا

ودمتي بعافية

وجودك زاد متصفحي رونق وجمالا

[الوفــ طبعي ـا]

جزاك الله خيرا اختي
استمتعت بقراءة الموضوع
تقبلي مروري

[أبوعبدالرحمن]

موضوع راق لي أيضاً

أشكرك أختي الكريمة منى على الاختيار الموفق

لقد أعجبتني هذه العبارة

× لا تقدم حلولا بل استمع ، ودع البخار المضغوط يخرج ، وسينتهي الأمر

بارك الله فيك ويعطيك العافية