|
|||||||||||||||
اسم المنتدى | منتدى الأحساء التعليمي | المنطقة | الأحساء | سنة التأسيس | 1424-2004 | المؤسس | خالد السعيد | حساب تويتر | kldsed@ | بريد إلكتروني | kld@kld.me | جوال المنتدى | 0506999229 |
|
أدوات الموضوع |
08-10-2009, 12:59 PM | #16 |
المراقبة العامة - إبداع لا ينتهي
تاريخ التسجيل: 05-06-2007
الدولة: (+_+)
المشاركات: 26,006
معدل تقييم المستوى: 44 |
رد: التعليم الممتع
نعم ,,
قد يكون ( التعليم الممتع ) غائبا عند البعض ولكني أشهده حاليا في صرح أكاديمي مميز جعلني أتفاءل بمستقبل زاهر لغد مشرق فالمتعة لابد منها في وسط يزخر بالعقول المثقفة ,, والعلاقات الراقية .. والوسائل المطورة ,, والتكنولوجيا العجيبة ,, والمكان المؤهل بأن يجمع اقطاب مختلفة من الثقافات والعادات المتنوعة فلو توفرت هذه العوامل ,, لأصبحت المتعة التعليمية ,,,, ( عادة فطرية لانتعب في إيجادها والبحث عنها )
|
|
01-11-2009, 10:02 AM | #17 |
عضو جديد
تاريخ التسجيل: 01-11-2009
الدولة: الأحساء
المشاركات: 33
معدل تقييم المستوى: 16 |
رد: رد : التعليم الممتع
موضوع جميل ومهم ... ...
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
|
01-11-2009, 10:05 AM | #18 |
عضو جديد
تاريخ التسجيل: 01-11-2009
الدولة: الأحساء
المشاركات: 33
معدل تقييم المستوى: 16 |
رد: رد : التعليم الممتع
تسلم يمناك ..
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
|
09-11-2009, 02:09 AM | #19 |
تاريخ التسجيل: 08-04-2009
الدولة: الظهران
المشاركات: 884
معدل تقييم المستوى: 16 |
رد : التعليم الممتع
استاذ مسفر شتاتٌ في الفكر متناثر , و خواطرُ في النفسِ تجيش , و تجاربٌ البعض تبحثُ عن مُتنفّسٍ لها , كانَ الهدفُ واحداً و لا زال , نسعى سوياً من أجل تحقيقه لتنشئ شخصاً قادراً على الأقل على ممارسةِ العمل في الميدان التربوي و إن كان النقصُ و القصور ملازماً للنفس و لا بدّ . و إذ ذاك .. أستأذنك استاذ مسفر بأن أنثر فيها شيئاً مما مارسته و تعلمته واستقرأته عسى أن أسهم ولو بالقليل في دفعِ عجَلةِ التربية أو على الأقل أن أجعل من هذه التجارب و الممارسات , مجال توجيهٍ و نقد , أو مجال مُباركةٍ و تحفيز , سواءً بالإضمار أو بالإظهار لا سيّما و أنك يا استاذ مسفر أشرت إلى عملاتٍ نادرة في مجال التربية . نصابي شيئاً يسير أقدمه على خجل أسأل الله أن يبارك فيه و قد يستغربُ أحياناً من تقديم مهمٍ على أهم , لأنها خواطرُ تجيشُ في النفسِ فأكتبها في حينها , أو بعض يكون تعقيب من قراءة متفرقة في مجال التربية و لربما كانت بعضُ المواضيع حساسة , و بعضها عُرْضة للسخرية عند من لا يفهم التربية .. سألتُ أحد أقربائي وكان طالباً - : أيُّ الأطياف تلوحُ أمامك بشكلٍ مستمرّ ..؟ فتتمنى أن لو تناجيها و تحاكيها و تسمعُ همسها ..؟ جال في الأفق بعينيه الشاردتين , و قد استرجع من أرشيف الذكريات كثيراً من الذوات و الشخوص , و بعد إدمان التفكير , أجاب منتشياً : و من ينسى أستاذنا عثمان!؟ . لم يكُن هو الوحيد الذي أجاب هذا الجواب , كلُّ دفعته و أقرانه و من قَرُبَ منهم علوّاً أو دنوّا , يحملون الشعورَ نفسَهُ تجاه المعلم الفاضل عثمان , تراهم يُنصِتونَ له إذا تكلم , و يحتفون به إذا حضر بعد طولِ غيبة , و يسارعون إلى استشارته عند حلول مشكلة , و لا يصدرون عن رأيه أبدا , إنه يحبّهم و يحبّونه , فنال هذه المنزلة الرفيعة .. لا أخفيكم .. لربما غضبَ منهم و لربما نالوا منه التوبيخ بشيءٍ من القسوةِ , و مع ذلك تزداد محبتهم له لانه يغضب بحب. الحُبُّ المتبادلُ بين المربّي و المتربي من أعظم الركائز الأساسيةِ التي تقوم عليها عمليةُ التربية والتعليم الممتعة , ( ولو كنتَ فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ) , ما رأيتُ في تجربتي في دراستي ولا في استقرائي للمربين العاملين في هذا الميدان , أكثرَ نجاحاً و لا إنتاجاً و لا توفيقاً من المربّي المحبوب , الذي يحبّه طلابه , لدماثة أخلاقه و طيب خصالهِ , بل إن أثره يصلُ إلى بيتِ المتربي دون أن يشعر كما حدث لاسرة كانت تقيم الفرائض في المساجد عدا الفجر خاصة صغار السن ولكن بتأثر المعلم المربي الذي يرجوالله أصبح الاسرة تؤدي الفجر في المسجد بسبب طفلها الصغير , و أقولُ هذا الكلام من ميدان تجربة وليس تنظير سأل الطفل أحد أقاربه أتعلم ما فعله استاذ عثمان في نهاية السنة الدراسية ؟ حيث كانت الاولى له قال:طلب من التلاميذ أن يقتصوا لأنفسهم وطلب من تلميذ اسمه خالد أن يقوم ويقتص لأنه كان المعلم يغضب منه أحياناً لشقاوته قام لكن التلميذ قبل رأسه فترقرقت الدموع من عينه لفراق المعلم في الإجازة . أنه ليس حبِّا مذموم , الذي ينتج عن ثقافةٍ سيئة , فهذا النوعُ من الحبِّ يهدمُ و يمحل و لا يبقى , إنما هو الحبِّ الذي ارتضاه رسول الله صلى الله عليه وسلم منهجاً له , و عاشَ الصحابةُ في عهد أبي بكرٍ في كنفه لا يتقاضون إلى قاضيهم عمر , مما حدا بأبي بكرٍ أن يغلق باب المحكمة بالشمعِ الأحمر مُدّةَ خلافته , لأن الحبَّ قد فصل في القضيّة , و جعل الأرواح تحلّق عالياً في السماء , إنه حبٌّ علمتُ فيما بعد أن القوم يسمونه ( الحب في الله ) , و هو عنوانٌ كبير , يحمل تحته جملةً كبيرةً من المضامين , تؤدي في الغالبِ إلى حبِّ العمل كبُرَ أو صغُر , كحبِّ احترامِ الصغيرِ للكبير , و حبِّ الشفقةِ من الكبير للصغير , و حبِّ الخير للغير , و حبِّ قضاء الحوائج و .. و .. إلخ , و الخلاصةُ أن لا تُقدمَ على عملٍ أيها المشرفُ و أيها الطالبُ إلا و أنت تؤديه بحُبَّـين , الأول (حبٌّ في الله) , و الثاني و هو في الغالب نتيجةُ الحبِّ الأول (حبُّ ذات العمل) , لا أن تؤديه على أنه واجبٌ تنهيه , أو فرضٌ تقضيه , أو صخرةٌ تزحزحها من على رأسك . الحبُّ يحتاجُ إلى صبرٍ و مجاهدةٍ و حُبّ . يجعل من التعليم ممتعاً قدوتنا بسيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام حينما دعا ربّه فقال : ( و اجعل لي لسان صدقٍ في الآخرين ) , و لا يكون لسان الصدق إلا بمحبةِ الناس و إجلالهم له , و لا تكون المحبّةُ من الناس إلا بفعل الأسبابِ المؤديةِ إلى ذلك , فهي سنّةٌ نبويّة , و مطلبٌ شرعي . نقتنصُ القلوبَ حرصاً على سُمعةِ التربية , و إظهاراً لبريقها اللامع الأصيل , حتى نستميل القلوبَ أكثر , فيأتي المتربي إلى محاضنها يركضُ ركضاً برغبةٍ منه , خصوصاً في المحاضن التي فيها للمتربي الخيار في الانخراط من عدمه , كالحِلقِ و الدور . إن من أعظمِ ما تُستجلب به القلوب , و تُسلُّ به السخائم , هو سحر الابتسامة , و كلما كانت الابتسامةُ أقربَ إلى التبسط منها إلى التكلّف كلما كانت أقربَ إلى القلب , و كلما كان دافعُ الابتسامة نابعاً من الحُبِّ الصادق , كلما كانت أمضى و أنفذ إلى القلب , و اختيار التوقيت مؤثرٌ في ذلك , فليس من الحكمةِ و لا من الصوابِ بل ولا من الرجولةِ أن تبتسم و صاحبك يُعاني أي لونٍ من المعاناة , فالعاقلُ من يشاركُ صاحبه مشاعره , لا من يصادمه تلك المشاعر . و مما لابد منه إرسالُ هذا السهم في وقتٍ لا يتوقعه الصيد , و بالمثالِ يتضحُ المقال : المحضنُ بمشرفيه و طلابه , مجتمعون في مجلس واحد , في استراحةٍ ما , أو في منزلٍ ما , و كل اثنين أو ثلاثة يتهامسون فيما بينهم في حديثٍ جانبي , عدا فهد الذي صار منزوياً على نفسه , ربما يفكّر في أمر أشغله , و ربّما رأى أن من بجواره يتحدثون في موضوعٍ يخصّهم فلا يقوى على مشاركتهم , في هذه اللحظات أرِش سهمك , و أوتر قوسك , و استعد لاقتناص قلبِ فهْد , و تحيّن التقاء عينيك بعينيه , فإذا وصلتما إلى نقطةِ الالتقاء , فأرسل سهمك وابتسم , و اظفر بصيدك , و لا مانع من القيام إليه للتحدّثِ معه – و إن كان يصغرك سنّاً - , أو المسارعة إلى طلبه بقُرْبك لأجل مؤانسته . ذكر اسم المتربّي بين الفينةِ و الأخرى , خصوصاً عند أول لقاء , و أيضاً عند اللقاء بعد طولِ غيْبة , لكن لا يكن هذا التكرار بشكلٍ متكلّف فيبعث السآمة و الملل في نفسِ المتربي . إن تكرار الاسم يُشعر الشخصَ المقابل , بقربك منه , و هو أسلوبٌ فعّال , لكسر الحاجز بين المربي و المتربي . و أنا هنا أؤكدُ بذكر الاسم المجرّد , و لا أقصدُ الكنية أو أحبَّ الأسماء إليه – على الأقل في بدايات الطالب مع المحضن – و السببُ في ذلك أن ذِكر الكنيةِ من البداية قد يُشعر المتربي بوجودِ شيءٍ من التكلّف أو الرسميّات أو ما شابه , خصوصاً إن لم يعتد مثل هذا . فالواجب حسن التصرف مثل هذه المواقف فكلُّ أمرٍ لا يحسن صاحبه التصرف به فإن عاقبته قد تكون وخيمة , و التربية كأي أمر فينسحبُ عليها هذا الكلام كما ينسحبُ على غيرها,و لو لم يثق الأهل بالمحضن لما ألحقوا ابنهم به , إلا إذا تحسسوا شيئاً استجد , فهذا راجعٌ إلى عدم كفاءةِ المربي , و الخطأ يحتمله من وضعه في هذا المكان ,أما قضيةُ الشكوك فليس من العقل أن نتوقف عن تقديم الخير و بذله من أجل كلام الناس , و قد قالوا عنه - صلى الله عليه وسلم - ساحرٌ و مجنون , فما فتئ يبلغ الشرع لا يصده كلام المشككين و لا المغرضين . وكذلك قضاءُ الحوائج و تنفيسُ الكُرب , سلاحٌ نافذٌ مُعطّل عند الكثير من الناس , و لا أدري لمَ .. ؟ و قد يردُّ الحرجُ المتربيَ من البوح بمصيبته و هذا كثير جداً و قد يقولُ قائل : و كيف أعلم بحلول كربةٍ به ؟؟ أقول : هذا الأمر يحتاج إلى فراسة و معرفةٍ سابقةٍ بطباع المتربين , و قد يطولُ تحصيل هذا الأمر , إلا إن كان حدسك أيها المربي عالياً فلن يصعب عليك , و الأفضل سؤال المتربي عن حاله بشكل مستمر , فقطرات الماء بإمكانها أن تثقب الصخرة، ليس لقوتها، وإنما لتواصل سقوطها الرسائلُ فنٌ جميل , كلُّ ما يسمى رسالة , سواءً كان رسالة ورقية ذات الأسلوب التقليدي القديم , أو رسالةً نصيّة من بُنيّات التقنية الحديثة , فهي أسلوبٌ يختصر لك الطريق إلى القلوب التواصل مع بيت المتربي , وهو أسلوبٌ يحتضر و للأسف الشديد , قلما تجدُ مشرفاً تربوياً يتواصل مع بيت المتربي , و أقصدُ بالتواصل هنا , التواصلُ مع والده و إخوته سواءً كانوا كباراً أو صغاراً . الهدية خيرُ مطيّة , (وإذا كانت الهدية من الصغير إلى الكبير فإنها كلما لطفت ودقت كانت أبهى، وإذا كانت من الكبير إلى الصغير فكلما عظمت وجلت كانت أوقع ) . رزانةُ الشخصية , و السمتُ المقنّن , والثقافةُ الواسعة , و الاطلاع النَهِم , عواملُ تسلب الألباب , و تجتذب القلوب , و الحقُّ يُقال أن المربي ذو الشخصية الرزينة المتزنة , يكسبُ القلوب على المدى البعيد , خلافاً لشخصية المربي المتفكه الذي يصلُ أحياناً إلى درجةِ التهريج و للأسف الشديد , نعم لا أخفيكَ سرّاً أن الشخصية المتفكهة قد تأسرُ القلوب , لكنه في الغالبِ أسرٌ يعقبه هروب و فكاك و لو بعد مدّة , لأنه و بعْدَ مدّة سيصبح غالباً شخصيّةً مملة لنفاد الجديد مما يملك , خلافاً للشخصيّةِ الثقيلة التي تفرضُ نفسها بين المتربين , و ينظر إليها المتربون بإعجاب شديد كشخصيّةُ استاذ عثمان التي ذكرتها آنفاً , هي شخصيّةٌ تملك ما يُعرف بـ [ الكاريزما ] بشكلٍ يفوق الوصف , و مع ذلك لم تكن ضحكاته سوى تبسّما , و عند استرساله في الحديثِ ترى الجميع شاخصين بأبصارهم , ينصتون بكل ما أوتوا من قوّة . التغافل , التغافل , التغافل .. و هو فنٌّ يحتاج إلى ضبط النفس و ترويضها , و تتجلى عظمةُ هذا الفن عند حصولِ السَقَطات من جانب المتربي , لا أعني السقطات التي توجبُ نُصحاً و توجيهاً شرعياً أو تربوياً , إنما أقصدُ تلك السقطات التي يحرصُ فئامٌ من المربين و للأسف و المتربين على تخليدها في أرشيفهم , و استردادها بين الفينةِ و الأخرى , مما يولّد كرهاً غائراً من طرف المتربي تجاه الشخصِ و المحضن , كخطأٍ في نُطقِ كلمةٍ ما , أو تكرار ذكرِ موقفٍ حصل لا يُسرّ المتربي بذكره و ترديده , أو المسارعةِ إلى جمعِ المتربين على التغني بالمواقف القديمة لـ فلان من أفراد المحضن وهو موجود بينهم يُظهر الأنس و الضحك , و في الحقيقة أن في جوفه ناراً تضطرم أن كان مسخرةً للجميع , فالواجب على المربي أن يتغابى عند سماع كلمةٍ أخطأ فيها من أمامه , أو عند حصول عثرةٍ و هو يمشي مثلاً , ما دام لم يتضرر , منعاً لإحراجه عند علمه باطّلاعك على الموقف . و البعد كلّ البعد عن ما يسمى بـ (الذبّات) و (المسكات) , و جمعاً لشتات ما سبق في هذه النقطة أقول اختصاراً : كل موقف يغلب على ظنك أن المتربي سيصاب بالحرج عند علمه باطّلاعك عليه فأعمِل معه سلاح التغابي و كأن شيئاً لم يكن . عذراً لإطالة هذا من استقرائي وتعقيبي بعد أذن استاذ مسفر ففي خضمّ هذا الكمّ الهائل من الوعي التربوي لتعليم ممتع , تظلُ بعضُ الشروخ نافذةً في صرحِ التربية جف قلمي
تحياتـــــي وتقديــري منــــــــــى |
|
09-11-2009, 06:20 PM | #20 |
عضو جديد
تاريخ التسجيل: 07-11-2009
الدولة: الرياض
المشاركات: 10
معدل تقييم المستوى: 16 |
رد: التعليم الممتع
سلمت يمينك وبورك فيك اختي الغاليه
|
|
09-11-2009, 10:49 PM | #21 |
تاريخ التسجيل: 23-11-2007
الدولة: الأحساء
المشاركات: 355
معدل تقييم المستوى: 18 |
رد : التعليم الممتع
رائعة أختي منى
بصدق قلم يستحق القراءة والتأمل |
|
10-11-2009, 05:15 PM | #22 |
تاريخ التسجيل: 08-04-2009
الدولة: الظهران
المشاركات: 884
معدل تقييم المستوى: 16 |
رد : التعليم الممتع
" تمضي الأحداث، وتخلّف لنا عبراً، نحاول تثبيتها في عقولنا، حتى لا نقع في الحفر "
استاذ مسفر .. بارك الله فيك .. كلماتك دائماً ماترفع من همتي بشكل لا تتخيله .. أعود لها مرّة أخرى وأخرى، كلما حاول اليأس التسلل إلى روحي! أعطاك ربي بقدر ما دعوت لك ! شاكرة لــك تقديــــــــــــري منــــــى |
|
13-06-2010, 06:56 PM | #23 |
عضو جديد
تاريخ التسجيل: 13-06-2010
المشاركات: 10
معدل تقييم المستوى: 15 |
رد: التعليم الممتع
موضوع رائع وطرح ممتاز >كم تمنيت ان أحضر دوراتك أخي الكريم > و > لنا في رسول الله أسوة حسنة فلو درسنا سيرته وفهمناها واتبعناه لحققنا الفائدة المرجوة شكرا
|
|
08-11-2013, 10:07 PM | #24 |
Banned
تاريخ التسجيل: 08-11-2013
الدولة: بيروت
المشاركات: 33
معدل تقييم المستوى: 0 |
رد: التعليم الممتع
مشكورين على الطرح المميز
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|