|
|||||||||||||||
اسم المنتدى | منتدى الأحساء التعليمي | المنطقة | الأحساء | سنة التأسيس | 1424-2004 | المؤسس | خالد السعيد | حساب تويتر | kldsed@ | بريد إلكتروني | kld@kld.me | جوال المنتدى | 0506999229 |
|
أدوات الموضوع |
23-01-2009, 02:51 PM | #1 |
المجموعة المتميزة
تاريخ التسجيل: 21-08-2006
الدولة: الرياض
المشاركات: 586
معدل تقييم المستوى: 19 |
بيتنا الجميل
بيتنا الجميل أنا أعتقد أن البيت الجميل يبنيه الرجل بالتعاون مع الزوجة ولكن الذي يسهم في هدمه بشكل مباشر هو الرجل عندما يقدم على زواج آخر ، قد يستحلي في البداية الزواج الثاني وينسى كل المشاكل التي قد تحدث مستقبلا وهذه مشكلة من يقرر قرارا لم يدرسه ولم يفكر في نتائجه ، لايصيبه الندم إلا عندما تخرج المشاكل أنيابها وكأنها أفاعي سامه تهدده بالانقضاض عليه للفتك به عندها يبدأ يفكر وهل ينفع التفكير ؟وهل ينفع الندم عندما يصل إلى ماوصل إليه؟ 0 البيت الجميل الذي تمزق لايلتئم إطلاقا قال الشاعر : إن القلوب إذا تنافر ودها ******* مثل الزجاجة كسرها لايجبر المشكلة أن الرجل الذي يتزوج بثانية ثم يطلقها ويحاول أن يعود لزوجته الأولى لن يستطيع أن يعيد حياته الناعمة الجميلة الأولى إلى ما كانت عليه ، لذا أجدني أمتنع أن أمتع نفسي ساعة وأشقي نفسي إلى قيام الساعة حتى لورماني الناس بالجبن والخوف من زوجتي الأولى أن تغضب ، فأنا يجب علي ألا أجرح مشاعر هذه الإنسانة التي أخلصت لي ووفرت لي سبل الراحة والاطمئنان وحفظتني في مالي وعيالي وأطاعتني ونصرتني عندما خذلني الناس، ولم تبخل علي بشيء هل أكافئها بالزواج عليها طبعا – إنسانيتي وضميري يمنعاني أن أفعل ذلك ، وما جزاء الإحسان إلا الإحسان مهما قال الناس عني أنني جبان وخواف فالخوف في هذه الحالة جميل وحسن ومحمود 0 في الحقيقة أنا أشبه الأسرة بالشجرة جذورها وأصلها الزوج وقلبها النابض الزوجة وأغصانها وأوراقها الأولاد والبنات ، هذه الشجرة إذا حظيت بالرعاية والاهتمام أينعت وأثمرت أحسن الثمر وإذا أهملت ذبلت أو أنتجت أسوأ ثمره فهلا نتعهد أسرنا بالرعاية والاهتمام لننتج أولادا وبناتا صالحين و صالحات ،لنشعر بالسعادة عندما يتخرج أبناؤنا وبناتنا من الجامعات ويتزوجون ويبنون بيوتا جميلة كما فعلت أنا هذا ما أردت الوصول إليه فهل تتفقون معي على ذلك؟؟ والله الهادي إلى سواء السبيل0
|
|
23-01-2009, 07:18 PM | #2 | |
المراقبة العامة - إبداع لا ينتهي
تاريخ التسجيل: 05-06-2007
الدولة: (+_+)
المشاركات: 26,006
معدل تقييم المستوى: 44 |
رد: بيتنا الجميل
اقتباس:
كلام رااائع استاذي -- اسمحلي بأن أستفيد منه في بحثي أشكرك الشكر الجزيل على طرحك الرائع داااائما بارك الله فيك |
|
|
23-01-2009, 07:56 PM | #3 |
تاريخ التسجيل: 01-01-2008
الدولة: جدة
المشاركات: 22,709
معدل تقييم المستوى: 39 |
رد : بيتنا الجميل
|
|
28-02-2011, 04:47 PM | #4 |
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تاريخ التسجيل: 30-12-2007
الدولة: سعوديه
المشاركات: 6,510
معدل تقييم المستوى: 23 |
رد: بيتنا الجميل
يقولون إن السعادة تعشعش في أكواخ الفقراء أنا أجزم بأن هذه العبارة صحيحة
نعم صحيحه وكلام سليم ولكن هناك عوائل منعمه بلخير وبحكمه الاب ورجاحه عقله وذكاء في تنضيم اوقاته يبث من بينه السعاده والحب من بين تلك العائله اتمنى لك سعاده لا تنتهي وصحه بدن وطوله عمر اشكرك استاذي
__________________
ترى فرقاه به معقود موتي وأنا مدري معاهـم وش غـلاتي الوم النفس وافكاري شتوتي واعين القلب بخشوع الصلاتي إلهي اطلبك قوة ثبوتي وبلغني إلى بر النجاتي .. |
|
01-03-2011, 08:09 AM | #5 |
تاريخ التسجيل: 08-04-2009
الدولة: الظهران
المشاركات: 884
معدل تقييم المستوى: 16 |
رد : بيتنا الجميل
أعداء الإسلام -قديمًا وحديثًا- يوجهون للنظام الإسلامي اتهامات باطلة وشبهات كاذبة، وحملات حاقدة ليشككوا في صلاحيته، ومقومات خلوده على مدى الزمان، وللأسف الشديد وجد هؤلاء الأعداء من المسلمين من يستجيب لآرائهم، ويؤمن بمعتقداتهم وأفكارهم. ومن التهم التي يثيرونها إباحة الإسلام لنظام تعدد الزوجات بلا ضوابط، ويتخذ هؤلاء الأعداء من هذا التعدد ذريعة للطعن في الإسلام وفي الرسول (، ويتهمون الإسلام بأنه أهدر مكانة المرأة، ونال من آدميتها، وحط من إنسانيتها. وننسى أو نتناسى أن من شرع خالقنا والعالم بأحوالنا من أنفسنا أخي الكريم كيف يعيش رجل يحرص على عدم إغضاب زوجته وقد يخسر دينه وهوأساس وجوده عبادة الله وحده وفق العمل بأوامره وإجتناب نواهيه ؟؟؟! تعدد الزوجات مشروع في كتاب الله، قال تعالى: (وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) يقول الإمام الغزالي: ومن الطباع ما تغلب عليه الشهوة، بحيث لا تحصنه المرأة الواحدة، فيستحب لصاحبها الزيادة عن واحدة إلى الأربع. وقد سلك الإسلام طريقًا وسطًا في إباحة التعدد، حيث جعله إلى عدد محدود، وفي هذا منافع لا ينبغي لمشرِّع أن يتغافل عنها، من ذلك أن طبيعة الرجل الجنسية قد تقوى فلا يقنع بامرأة واحدة، فإذا سددنا عليه باب التعدد فتح لنفسه باب الزنى، فتنتهك الأعراض، وتضيع الأنساب، وذلك شر عظيم، وفتح باب التعدد يمهد لكثرة النسل الذي تعتز به الأمة، وإن دينًا يحرم الزنى ويعاقب عليه أشد العقوبات جديرٌ به أن يفتح باب التعدد إطفاء للغريزة ودفعًا للشر، ورغبة في كثرة النسل وإشاعة الحلال. كما أن المرأة قد تكون عقيمًا لا تلد أو تكون مصابة بما يمنعها من مزاولة الحياة الجنسية، ويرى الزوج أن من الوفاء لها ألا يتخلى عنها في محنتها، وألا يمنعها عطفه ومودته ورعايته، فلا ضير إذن أن يتزوج بأخرى، حتى لا يلجأ إلى سلوك آخر غير مشروع. ولما كان عدد الرجال أقل -عادة من عدد النساء- وجب إباحة الزواج بأكثر من واحدة، حتى لا تصبح بعض النساء عرضة للفقر والاتجار بالأعراض. ضوابط التعدد: وإذا كان الإسلام قد أباح التعدد، فإنه قد وضع لذلك شروطًا وضوابط، منها: العدل بين الزوجات، والقدرة على الإنفاق، فمن العبث أن يتزوج الرجل بأكثر من واحدة وهو لا يقدر على الإنفاق إلا على واحدة، أما العدل في الحب والميل القلبي فليس بشرط في إباحة التعدد؛ لأن العدالة فيها منتفية، ولا يقدر عليها بشر، وفي هذا يقول الله تعالى: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل} . وكان النبي ( يحب عائشة أكثر من غيرها من زوجاته، فكان يعدل بينهن في القسمة ويقول: (اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تؤاخذني فيما لا أملك) يعني القلب . وحينما يكون للتعدد مضار اجتماعية أو اقتصادية، فإن الشرع لا يبيحه، والشرع لم يحرم التعدد على إطلاقه كما تفعل النصرانية حاليًا، كما لا يسمح بالإسراف في عدد الزوجات كما هو الحال عند اليهود، بل جاء وسطًا بين التحريم والإباحة المطلقة، فقيده بالعدد، الذي تقتضيه مصلحة النسل، ويوافق استعداد الرجل. والعجيب أن هؤلاء الذين يعيبون على الإسلام إباحة التعدد، والمحدد بأربع زوجات، يبيحون لأنفسهم مصاحبة النساء واتخاذ الخليلات (العشيقات)، دون التزام بأي حق من الحقوق، فالعلاقة بينهم علاقة جسدية شهوانية فقط، وليست علاقة أسرية كريمة، حتى نزلوا بالمرأة إلى مرتبة الحيوانية. ويلاحظ في بعض المجتمعات لجوء الرجال إلى تعديد زوجاتهم، جريًّا وراء الشهوات وإثباتا -في ظنهم- لكمال الرجولة، دون حاجة إلى ذلك، غير مبالين بما يستتبع ذلك من انشغال بالنساء والأولاد، عن القيام بالواجبات العامة وحمل أعباء الأمة، كالدعوة إلى الله، وتحقيق مسئولية الخلافة في الأرض والنهوض بالجماعة المسلمة. وهذه الظاهرة في حاجة إلى توجيه من العلماء ليعلموا رجال الأمة ونساءها دورهم في الحياة، ويوضحوا لهم حكمة الشرع في إباحة تعدد الزوجات، وأهمية نظرهم إلى المصلحة العامة في صورة متوازنة مع النظر إلى المصلحة الخاصة. هذا من بعض استقرائي ومن بعض ما علمت وتعلمت
أخي الكريم ليست المشكلة تكمن في الزواج الثاني وإنما المشكلة في الوازع الديني لدى الرجل وحتى المرأة لكي لا يحدث ظلم وتظلم في التعامل مابعد الزواج كثير من الزوجات من تقول لم يشعرني زوجي يوما أن له زوجة ثانية غيري سواء كانت تلك المرأة الأولى أو الثانية وهذا يرجع مدى تقواه لربه؟؟؟! علما إني ليس زوجة ثانية ولا أولى وقد لاأرغب برجل معدد لكن لا يمنع أن أقول كلمة حق شاكرة لك منى عبداللطيف |
|
01-03-2011, 11:24 PM | #6 |
نائب المدير
تاريخ التسجيل: 03-09-2004
الدولة: الأحساء
المشاركات: 1,884
معدل تقييم المستوى: 10 |
رد: بيتنا الجميل
|
|
05-06-2013, 11:23 PM | #7 |
تاريخ التسجيل: 14-12-2012
المشاركات: 1,369
معدل تقييم المستوى: 13 |
رد: بيتنا الجميل
كـــــــــل الشككر لك أ/آبـرآآهـــــــيم... فعـــــــــلآ مووضووع رآآئـــع..وآرى آن البســـــــــــآطة آجمل!!
__________________
اللهم اجعل سيرتي حسنه لدى خلقك في حياتي وبعد موتي ♥. اعتذر لكل من اخطأت بحقه..استودعكم الله♥ |
|
17-09-2015, 05:30 PM | #8 |
تاريخ التسجيل: 24-02-2015
الدولة: الأحساء
المشاركات: 553
معدل تقييم المستوى: 10 |
رد : بيتنا الجميل
موضوع قيم تشكر عليه ا/ابراهيم الدريعي جزاك الله خير وبارك ربي في مجهودك المبدووول
__________________
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|